إنها قصة أرويها بألم يعصر القلب، وتصور يذهل العقل، لواقعة حدثت في قاوة، إثر الهجوم علي منكا، في التاسع والعشرين من يونيو سنة تسعون وتسعمائة ألف، نقلتُها على لسان صاحبتها التي تركت أثراً عميقاً في نفسها، ونقوشاً على حياتها، ورسوخاً في ذاكرة توماست، بصوت حزين مرفوق بالإيمان بقضاء الله وقدره،
تقول[ تكستنت ولت موحمد ]

صورة المناضلة بعد الاعتقال

ماشاء الله عاجبني كلامك هلباااا
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفقصة رائعة وما أكثر مثيلاتها في أرضنا المحتلة من فرنسا ودويلة مالي المجرمة .
ردحذفتحية للمجاهدين والمجاهدات الازواديين والازواديات الأحرار وتحية خاصة للمجاهدة تكستنت ولت محمد .
ولك جزيل الشكر والتقدير على مجهوداتك الجبارة اخي المناضل الكبير أيوب شمد وتحية بارك الله فيك وسدد الخطى
فعلا القصة مؤلمة وان شاء الله سوف نحاول قدر المستطاع ان نهتم بمثل هذه القصص التي تركت اثرا في تلك الارواح التي بقت على قيد الحياة.. اسعدنا ترك تعليقاتكم على القصة
ردحذففعلا القصة مؤلمة وان شاء الله سوف نحاول قدر المستطاع ان نهتم بمثل هذه القصص التي تركت اثرا في تلك الارواح التي بقت على قيد الحياة.. اسعدنا ترك تعليقاتكم على القصة
ردحذفاقدم شكري للكاتب ايوب اق شمد لكتابته هذه القصة
ردحذفلكن القصة لم تسرد كليا ع حسب معلوماتي
قد تكون قصة بطولية ولكنني أعترض على نشر صورة للنساء أزواد المجاهدات بدون حجاب خاصة مع أظهار ملامح الوجه وجزء من الشعر فلنتقي الله يأهل أزواد في الأمور المخالفة للشرع والمعلومة من الدين بالضرورة
ردحذفشكرا جزيلا على سرد القصة كاملة قصة مؤلمة للغاية وحقيقية في زمن كثرت فيها مجازر لشعب الازوادي من الحكومة المالي من قتل وتنكيل وتمثيل بالجثث الموته ...
ردحذفأيوب اغ شمد